أولًا: أوجه نصيحةً بألا يأخذ الإنسان الفتوى من مقاطع أناسٍ مجهولين، وأحيانًا يكونون غير متخصصين أصلًا، فينبغي أن يحرص المسلم على أن يأخذ الفتوى من العلماء المعروفين الثقات.
أما ما يجده من مقاطع عبر وسائل التواصل الاجتماعي، لا يأخذ دينه من هذه المقاطع، خاصةً أن بعض من يتحدث بهذه المقاطع أناسٌ مجهولون، وغير متخصصين، وبعضهم يتكلم عن جهلٍ، وعن غير علمٍ، فينبغي ألا يأخذ الإنسان أمور دينه من هذه المقاطع.