ألعاب الأطفال التي نشتريها من المحلات وكذا قد تكون بعضها مجسَّمةً، ما ضابطها؟ هل ندخلها لبيوتنا، هل يجوز أو ما يجوز؟
مشاهدة من الموقع
السؤال
ألعاب الأطفال التي نشتريها من المحلات وكذا قد تكون بعضها مجسَّمةً، ما ضابطها؟ هل ندخلها لبيوتنا، هل يجوز أو ما يجوز؟
الجواب
ألعاب الأطفال لا يشدد فيها كما يشدد بالنسبة للصور عند الكبار؛ فألعاب الأطفال حتى لو كانت صورًا مجسَّمةً، فالأمر فيه سعةٌ، قد كانت عائشة رضي الله عنها تلعب بالبنات[1]، وهي صورٌ مجسمةٌ، وكان النبي عليه الصلاة والسلام يقرها على ذلك؛ فأخذ أهل العلم منها: أن الأطفال يرخص لهم في هذا ما لا يرخص للكبار.
وأيضًا هناك معنًى آخر في لعب الأطفال: وهو أن هذه اللعبة في يد الطفل كالممتهَنة، والصورة إذا كانت ممتهنةً؛ زال المحظور الشرعي فيها؛ وعلى ذلك: فالأمر واسعٌ بالنسبة لألعاب الأطفال.
| ^1 | رواه البخاري: 6130، ومسلم: 2440. |
|---|
تصح بشرط أن يكونا عاجزين عن العمرة؛ لهذا الفقهاء يقولون: تصح العمرة عن الأموات، وعن المعضوب -يعني- من الأحياء. ومعنى...
الأفضل أن يبدأ بحمد الله؛ لأن هذا هو هدي النبي ، لم يُنقل عنه ولو لمرة واحدة أنه ابتدأ خطبة...