بالنسبة لمن ضحَّى: هل المستحب له استحبابًا أن يبادر بالأخذ من شعره وأظفاره، أم لا؟
مشاهدة من الموقع
السؤال
بالنسبة لمن ضحَّى: هل المستحب له استحبابًا أن يبادر بالأخذ من شعره وأظفاره، أم لا؟
الجواب
إذا كان بحاجة إذا كان يحتاج للأخذ من شعره وأظفاره؛ فإنه يأخذ من شعره وأظفاره، إذا كان لا يحتاج فإنه لا يأخذ. لكن، في الغالب أنه إذا أمسك من دخول عشر ذي الحجة؛ فمعنى ذلك أنه بقي عشرة أيام في الغالب أنه يكون قد طالت أظفاره وطال شعره، وبحاجة للأخذ منها.
المقدم: قد يكون قَصْدُ أخينا عبدالله من ناحية تعبدية؛ يعني: هل يؤجر بالمبادرة، أو أن هذا أمر يرجع للعادات؟
لا، هذا يبقى أمرًا مباحًا.
تصح بشرط أن يكونا عاجزين عن العمرة؛ لهذا الفقهاء يقولون: تصح العمرة عن الأموات، وعن المعضوب -يعني- من الأحياء. ومعنى...
الأفضل أن يبدأ بحمد الله؛ لأن هذا هو هدي النبي ، لم يُنقل عنه ولو لمرة واحدة أنه ابتدأ خطبة...