إذا أدركت مع الإمام الركعتين الأخيرتين، وفاتتني الركعتين الأوليين، هل يكفي أن أقرأ فيهما الفاتحة، أم أقرأ معهما من قصار السور؟
مشاهدة من الموقع
السؤال
إذا أدركت مع الإمام الركعتين الأخيرتين، وفاتتني الركعتين الأوليين، هل يكفي أن أقرأ فيهما الفاتحة، أم أقرأ معهما من قصار السور؟
الجواب
هذه المسألة ترجع لمسألة خلافية بين الفقهاء، وهي هل ما يدركه المسبوق مع الإمام هو أول صلاته أو آخر صلاته؟
على قولين لأهل العلم:
وعلى ذلك: فإذا أراد المأموم أن يقضي على ذلك، فإن القضاء سيكون للركعة الثالثة والرابعة، فيكتفي بقراءة سورة الفاتحة.
تصح بشرط أن يكونا عاجزين عن العمرة؛ لهذا الفقهاء يقولون: تصح العمرة عن الأموات، وعن المعضوب -يعني- من الأحياء. ومعنى...
الأفضل أن يبدأ بحمد الله؛ لأن هذا هو هدي النبي ، لم يُنقل عنه ولو لمرة واحدة أنه ابتدأ خطبة...