نُلاحظ اختلاف أذكار المساء والصباح من تطبيقٍ لآخر، فَنَوَدُّ معرفة -يعني- أصحّ ما في الأذكار؟
مشاهدة من الموقع
السؤال
نُلاحظ اختلاف أذكار المساء والصباح من تطبيقٍ لآخر، فَنَوَدُّ معرفة -يعني- أصحّ ما في الأذكار؟
الجواب
أصحّ ما في الأذكار -أذكار الصباح والمساء- هو ما ذكره شيخنا عبدالعزيز بن باز رحمه الله في كتابه "تُحفة الأخيار"، وهو كتابٌ صغيرٌ في حجمه، عظيمٌ في فائدته: "تُحفة الأخيار" للشيخ عبدالعزيز بن باز، وقد شرط الشيخ على نفسه في مقدمة الكتاب ألا يذكر إلا ما ثبت بسندٍ صحيحٍ، أو بسندٍ حسنٍ.
تصح بشرط أن يكونا عاجزين عن العمرة؛ لهذا الفقهاء يقولون: تصح العمرة عن الأموات، وعن المعضوب -يعني- من الأحياء. ومعنى...
الأفضل أن يبدأ بحمد الله؛ لأن هذا هو هدي النبي ، لم يُنقل عنه ولو لمرة واحدة أنه ابتدأ خطبة...