المرأة بالخيار؛ إن شاءت جهرت، وإن شاءت أسرت، فهي كالرجل إذا صلى الصلاة الجهرية منفردًا. والقول الراجح: أنه مخيرٌ بين الإسرار والجهر، ويختار ما هو الأصلح لقلبه [1]. ^1 ينظر روضة الطالبين للنووي: 1/ 200.