من يذهب للحج يوم السابع هل الأفضل في حقه التمتع أو القِران؟
مشاهدة من الموقع
السؤال
من يذهب للحج يوم السابع هل الأفضل في حقه التمتع أو القِران؟
الجواب
الأفضل في حقه التمتع؛ لأن التمتع هو أفضل الأنساك في حق من لم يَسُقِ الهدي.
وقد قال -عليه الصلاة والسلام-: لو استقبلت من أمري ما استدبرت لما سُقْتُ الهدي، ولجعلتها عمرة[1]؛ يعني: لكنت متمتعًا. فهو النسك الذي تمنَّاه النبي وأمر به أصحابه ممن لم يسوقوا الهدي.
وعلى ذلك؛ فأفضل الأنساك هو التمتع، ثم القران، ثم الإفراد.
| ^1 | رواه البخاري: 7229، ومسلم: 1211. |
|---|
تصح بشرط أن يكونا عاجزين عن العمرة؛ لهذا الفقهاء يقولون: تصح العمرة عن الأموات، وعن المعضوب -يعني- من الأحياء. ومعنى...
الأفضل أن يبدأ بحمد الله؛ لأن هذا هو هدي النبي ، لم يُنقل عنه ولو لمرة واحدة أنه ابتدأ خطبة...