هل تضاعف صلاة المرأة في المسجد الحرام، أم الأفضل أن تصلي في بيتها؟
مشاهدة من الموقع
السؤال
هل تضاعف صلاة المرأة في المسجد الحرام، أم الأفضل أن تصلي في بيتها؟
الجواب
هذه المسألة محل خلافٍ بين أهل العلم، والقول الراجح -والله أعلم- أن الأفضل: أن تصلي من في مكة والمدينة في بيتها لمن كان مقيمًا في مكة والمدينة؛ وذلك لأن النبي قال: وبيوتهن خيرٌ لهن [1]، مع أن مسجده الصلاة فيه تعدل ألف صلاةٍ فيما سواه من المساجد إلا المسجد الحرام [2].
لكن بالنسبة للآفاقيين -يعني: من يقدم من خارج مكة والمدينة- فالذي يظهر أن المرأة كالرجل، وأنها إذا صلت في المسجد الحرام وفي المسجد النبوي؛ تنال أجر التضعيف.
تصح بشرط أن يكونا عاجزين عن العمرة؛ لهذا الفقهاء يقولون: تصح العمرة عن الأموات، وعن المعضوب -يعني- من الأحياء. ومعنى...
الأفضل أن يبدأ بحمد الله؛ لأن هذا هو هدي النبي ، لم يُنقل عنه ولو لمرة واحدة أنه ابتدأ خطبة...