أحضر درسًا بعد صلاة الفجر مباشرةً إلى ما بعد شروق الشمس، فهل الأفضل أن أؤخر أذكار الصباح إلى ما بعد شروق الشمس؟
مشاهدة من الموقع
السؤال
أحضر درسًا بعد صلاة الفجر مباشرةً إلى ما بعد شروق الشمس، فهل الأفضل أن أؤخر أذكار الصباح إلى ما بعد شروق الشمس؟
الجواب
إن تيسر أن تأتي بها بعد صلاة الفجر؛ فهو أفضل، إن لم يتيسر، وخشيت أن يفوتك الدرس؛ فلا بأس بتأخيرها إلى ما بعد انقضاء الدرس؛ لأن أذكار الصباح وقتها واسعٌ، تبدأ من طلوع الصبح وتمتد إلى نهاية وقت صلاة الضحى، على القول الراجح؛ فعلى ذلك: الأمر واسعٌ، لكن إن تيسر أن تأتي بها أو ببعضها بعد صلاة الفجر مباشرةً؛ فهو الأولى، وإن لم يتيسر وأخرتها إلى ما بعد الدرس؛ فالأمر في هذا واسعٌ.
تصح بشرط أن يكونا عاجزين عن العمرة؛ لهذا الفقهاء يقولون: تصح العمرة عن الأموات، وعن المعضوب -يعني- من الأحياء. ومعنى...
الأفضل أن يبدأ بحمد الله؛ لأن هذا هو هدي النبي ، لم يُنقل عنه ولو لمرة واحدة أنه ابتدأ خطبة...