ما صفة رفع السَّبَابة في التشهد؟
مشاهدة من الموقع
السؤال
ما صفة رفع السَّبَابة في التشهد؟
الجواب
القول الراجح في هذه المسألة هو رفع إصبع السبابة من أول التشهد إلى آخره[1]، سواء أكان التشهد الأول أو الأخير، مع حَنْيه قليلًا هكذا، ويحركه عند ذِكر اسم الله، فإذا قال: "التحيات لله" حرَّكه، وإذا قال: "أشهد أن لا إله إلا الله" حركه، وإذا قال: "اللهم صل على محمد" حركه.
هذا هو أرجح ما قيل في هذه المسألة: أن يرفع السبابة من أول التشهد إلى آخره مع انحنائه قليلًا؛ يعني لا ينصبه هكذا، وإنما يحنيه قليلًا، وتحريكه عند ذكر اسم الله، وأما بقية الأصابع فقد ورد في السنة لها صفتان:
والأفضل التنويع بينهما: تارة يأتي بهذه وتارة يأتي بهذه؛ حتى يأتي بالسنة على جميع وجوهها.
تصح بشرط أن يكونا عاجزين عن العمرة؛ لهذا الفقهاء يقولون: تصح العمرة عن الأموات، وعن المعضوب -يعني- من الأحياء. ومعنى...
الأفضل أن يبدأ بحمد الله؛ لأن هذا هو هدي النبي ، لم يُنقل عنه ولو لمرة واحدة أنه ابتدأ خطبة...