ما الواجب على المسلم إذا اختلف العلماء في مسألة؟
مشاهدة من الموقع
السؤال
ما الواجب على المسلم إذا اختلف العلماء في مسألة؟
الجواب
إذا اختلف العلماء في مسألة: فكما لو اختلف الأطباء؛ إذا اختلف الأطباء تأخذ برأي أيِّ الأطباء؟
الجواب: أنك تأخذ برأي مَن ترى أنه الأعلم والأكثر حَذَقًا وخبرة ودراية فتأخذ برأيه، هكذا أيضًا إذا اختلف العلماء تأخذ برأي من ترى أنه الأعلم والأقرب للحق والأوثق في علمه ودينه وأمانته.
ومعنى ذلك: أن المستفتي يُطلب منه نوع اجتهاد، يجتهد، لكن يلزمه أن يأخذ برأي الأعلم والأوثق لديه، وليس له أن يتخير، فإن بعض الناس يتخير ويتتبع الرخص؛ ليس له ذلك، إنما يلزمه أن يأخذ برأي من يرى أنه الأقرب للحق.
تصح بشرط أن يكونا عاجزين عن العمرة؛ لهذا الفقهاء يقولون: تصح العمرة عن الأموات، وعن المعضوب -يعني- من الأحياء. ومعنى...
الأفضل أن يبدأ بحمد الله؛ لأن هذا هو هدي النبي ، لم يُنقل عنه ولو لمرة واحدة أنه ابتدأ خطبة...