قطع الطواف لأجل الصلاة -سواء كانت صلاة نافلة أو فريضة- ما حكمه؟
مشاهدة من الموقع
السؤال
قطع الطواف لأجل الصلاة -سواء كانت صلاة نافلة أو فريضة- ما حكمه؟
الجواب
أما قطع الطواف لصلاة الفريضة فلا بأس بذلك. وقطعه لصلاة النافلة الأولى ألا يقطعه لصلاة النافلة، لكن إذا كان الوقت يسيرًا مثلما ذكرت الأخت السائلة في صلاة الوتر؛ فلا بأس بذلك إن شاء الله.
لكن، ليس لها أن تتوقف للطواف مثلًا لصلاة التراويح؛ صلاة التراويح طويلة تأخذ وقتًا طويلًا خاصة في الحرم، فلا تقطع الطواف لأجل صلاة التراويح. لكن إذا كان لأجل الصلاة على الجنازة، أو صلاة الوتر؛ فلا بأس بذلك إن شاء الله[1].
| ^1 | ينظر: "المجموع" للنووي: 8/ 47. |
|---|
تصح بشرط أن يكونا عاجزين عن العمرة؛ لهذا الفقهاء يقولون: تصح العمرة عن الأموات، وعن المعضوب -يعني- من الأحياء. ومعنى...
الأفضل أن يبدأ بحمد الله؛ لأن هذا هو هدي النبي ، لم يُنقل عنه ولو لمرة واحدة أنه ابتدأ خطبة...