يقول: أنا أصم، هل يجوز لي أن أنشغل بقراءة القرآن وقت قراءة الإمام في التراويح؛ لأنه لا يسمع الإمام، فيريد أن ينشغل بقراءة القرآن حتى لا تكثر عليه الوساوس؟
مشاهدة من الموقع
السؤال
يقول: أنا أصم، هل يجوز لي أن أنشغل بقراءة القرآن وقت قراءة الإمام في التراويح؛ لأنه لا يسمع الإمام، فيريد أن ينشغل بقراءة القرآن حتى لا تكثر عليه الوساوس؟
الجواب
ما دام أنه لا يسمع فلا حرج عليه؛ لأن النهي إنما هو في حق من يسمع، ثم قال الله تعالى: وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ [الأعراف:204]، وهذا الأصم لا يمكن أن يستمع؛ لأنه لا يسمع، وهذا الأمر بالنسبة له واسع.
إرسال مبالغ فقط من غير عقد صفقات تجارية لا بأس به. والنبي لما كان هناك رجلان يتقاضيان دينًا، وارتفعت…