هل ثبت عن النبي أنه كان لا يُغير جلسته بعد السلام من صلاة المغرب والفجر حتى ينتهي من الأذكار الواردة؟
الجواب
هذا قد رُوي في حديثٍ ضعيفٍ [1]، ولا يصح عن النبي ؛ ولهذا نقول: الأمر في هذا واسع، فللإنسان أن يُغيِّـر جلسته، أو حتى يُغير مكانه، المهم أنه يأتي بالأذكار.