بالنسبة للمرأة إذا سافرت دون علم زوجها لأداء واجب العزاء، فعلها هذا؟
مشاهدة من الموقع
السؤال
بالنسبة للمرأة إذا سافرت دون علم زوجها لأداء واجب العزاء، فعلها هذا؟
الجواب
هذا فيه تفصيلٌ؛ إذا كان زوجها لو علم لرضي بذلك؛ فلا بأس، إذا عرفت من شخصية زوجها، ومن أخلاقه أنه لا يمانع، ولو علم بذلك لم يمانع؛ فلا بأس.
أما إذا كان زوجها لو علم لما رضي؛ فهنا لا بد من استئذانه؛ لأن الله تعالى يقول: الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ [النساء:34]، وهو يعتبر ولي أمرها، فلا بد من أن تستأذنه في ذلك.
تصح بشرط أن يكونا عاجزين عن العمرة؛ لهذا الفقهاء يقولون: تصح العمرة عن الأموات، وعن المعضوب -يعني- من الأحياء. ومعنى...
الأفضل أن يبدأ بحمد الله؛ لأن هذا هو هدي النبي ، لم يُنقل عنه ولو لمرة واحدة أنه ابتدأ خطبة...