من كان متهاونًا في الصيام منذ كان عمره أربع عشرة سنة إلى سبع عشرة، ويشرب ماءً إذا عطش، ولا يصوم الأيام التي أفطرها، ماذا يفعل الآن؟
مشاهدة من الموقع
السؤال
من كان متهاونًا في الصيام منذ كان عمره أربع عشرة سنة إلى سبع عشرة، ويشرب ماءً إذا عطش، ولا يصوم الأيام التي أفطرها، ماذا يفعل الآن؟
الجواب
عليه التوبة إلى الله ، وعليه أن يجتهد في قضاء الأيام التي يغلب على الظن أنه أفطرها بعد بلوغه، ويحتاط ويجتهد في معرفة عدد تلك الأيام، فإذا شك هل هي مثلًا عشرة أيام أو خمسة عشر، إذًا هي خمسة عشر يومًا ويحتاط لأجل ذلك.
تصح بشرط أن يكونا عاجزين عن العمرة؛ لهذا الفقهاء يقولون: تصح العمرة عن الأموات، وعن المعضوب -يعني- من الأحياء. ومعنى...
الأفضل أن يبدأ بحمد الله؛ لأن هذا هو هدي النبي ، لم يُنقل عنه ولو لمرة واحدة أنه ابتدأ خطبة...