ما الأفضل في صلاة التراويح: أن أقرأ من حفظي وأكرر، أو أني أقرأ من المصحف؟
الإبلاغ عن خطأ
مشاهدة من الموقع
يمكنك المشاركة على المنصات الإجتماعية التالية:
السؤال
ما الأفضل في صلاة التراويح: أن أقرأ من حفظي وأكرر، أو أني أقرأ من المصحف؟
الجواب
الأفضل أنك تقرأ من المصحف حتى تختم القرآن إن أمكن، أو تقرأ قدرًا كبيرًا من المصحف، وأحسن من أنك تكرر المحفوظ، خاصة هو ذكر أن ما يحفظه ليس قدرًا كبيرًا، كون الإنسان مثلًا لا يحفظ إلا جزء عم ويكرره كل يوم، أو أنه يقرأ من البقرة، ويحرص على أن يختم أو يقرأ قدرًا كبيرًا من المصحف، الأمر الثاني أولى، حتى يقرأ ما أمكن من كتاب الله ، ويُسمع أيضًا من يصلي خلفه ما أمكن من كتاب الله ، وإن تيسر أن يختمه، فهذا أكمل وأفضل.
إرسال مبالغ فقط من غير عقد صفقات تجارية لا بأس به. والنبي لما كان هناك رجلان يتقاضيان دينًا، وارتفعت…
إذا كان هذا السائل غير معطر فيجوز بالنسبة للمحرم، أما إذا كان معطرًا فلا يجوز، وبعض المعقمات معطرة، وبعضها غير…