ما الأفضل في صلاة التراويح: أن أقرأ من حفظي وأكرر، أو أني أقرأ من المصحف؟
مشاهدة من الموقع
السؤال
ما الأفضل في صلاة التراويح: أن أقرأ من حفظي وأكرر، أو أني أقرأ من المصحف؟
الجواب
الأفضل أنك تقرأ من المصحف حتى تختم القرآن إن أمكن، أو تقرأ قدرًا كبيرًا من المصحف، وأحسن من أنك تكرر المحفوظ، خاصة هو ذكر أن ما يحفظه ليس قدرًا كبيرًا، كون الإنسان مثلًا لا يحفظ إلا جزء عم ويكرره كل يوم، أو أنه يقرأ من البقرة، ويحرص على أن يختم أو يقرأ قدرًا كبيرًا من المصحف، الأمر الثاني أولى، حتى يقرأ ما أمكن من كتاب الله ، ويُسمع أيضًا من يصلي خلفه ما أمكن من كتاب الله ، وإن تيسر أن يختمه، فهذا أكمل وأفضل.
تصح بشرط أن يكونا عاجزين عن العمرة؛ لهذا الفقهاء يقولون: تصح العمرة عن الأموات، وعن المعضوب -يعني- من الأحياء. ومعنى...
الأفضل أن يبدأ بحمد الله؛ لأن هذا هو هدي النبي ، لم يُنقل عنه ولو لمرة واحدة أنه ابتدأ خطبة...