ما حكم أن يقول المشتري: اشتريتُ بشرط أني أشاور أحد أقاربي؟
لكن ماذا لو أطلق المدة من غير تحديد لها؟ أن يقول البائع: أبيعك هذه السلعة بشرط أن لي الخيار، أو يقول المشتري: اشتريتُ منك هذه السلعة بشرط أن لي خيار؟
وبعض العامة يعبر عن هذا بتعبير آخر، يقول: بعتك بشرط الشور، أو اشتريتك بشرط الشور، يعني: بشرط أن أشاور أحدًا من أقاربي أو أصدقائي، أو نحو ذلك؟