عن أبي موسى أن رسول الله قال: إذا مرض العبد أو سافر، كتب له مثل ما كان يعمل مقيماً صحيحاً[1].
يدخل في هذا الحديث: أن من فعل العبادة على وجه ناقص وهو يعجز عن فعلها على الوجه الأكمل، فإن الله يكمل له بنيته ما كان يفعله لو قدر عليه، فإن العجز عن مكملات العبادات نوع مرض[2].