عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي دخل على أعرابي يعوده، فقال له: لا بأس طهور إن شاء الله، قال: كلا، بل هي حمى تفور، على شيخ كبير، تزيره القبور، فقال النبي : فنعم إذا[1].
وجاء في رواية عند الطبراني: (أن الأعرابي المذكور أصبح ميتاً)[2].
قال الحافظ ابن حجر: (دل هذا الحديث على أنه ينبغي للمريض أن يتلقى الموعظة بالقبول، ويحسن جواب من يذكره بذلك)[3].