قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: تأملت أنفع الدعاء، فإذا هو سؤال الله العون على مرضاته، ثم رأيته في الفاتحة في إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ [الفاتحة: 5][1]. وقد أوصى به النبي دبر كل صلاة، فقال: يا معاذ، والله إني لأحبك: لا تدعن في دبر كل صلاة أن تقول: اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك[2].