عن موضوع قطيعة الرحم، ومتى تكون، خاصةً إذا ترتب على القطيعة مصلحةٌ راجحةٌ يراها الشخص القاطع، لكن السؤال: أنه قد تكون أحيانًا توجد بعض المشاكل، أو بالصلة تحدث أحيانًا بعض الإشكاليات، فمتى نقول: إن قطيعة الرحم جائزةٌ في هذه الحالة، أو أنها لا تجوز مهما كان يترتب على الصلة من المفاسد؟