هل حسن الظن بالله في موطن الدعاء يعني الاعتقاد بإجابة الدعوة، أو أن معنى حسن الظن هنا أوسع ويشمل الاعتقاد بعوض الله بإحدى الثلاث الواردة في حديث النبي : ما من مسلم يدعو ليس بإثم ولا قطيعة رحم؛ إلا أعطاه الله إحدى ثلاث[1]؟
الحاشية السفلية
^1 | رواه الترمذي: 3573. |
---|